أكدت البرلمانية غيثة بدرون، أن السياسات العمومية ذات الصلة بقضايا الشباب، لطالما كانت موضوع توجيهات ملكية منذ سنة 2012، من خلال تأكيد جلالته على وضع قضايا الشباب في صلب النموذج التنموي الجديد، ودعوته لإعداد استراتيجية مندمجة للشباب، والتفكير في أنجع السبل للنهوض بأحواله.
وساءلت النائبة البرلمانية غيثة بدرون عن فريق الأصالة والمعاصرة، وزير الثقافة والشباب والرياضة، حول مآل الاستراتيجية الوطنية المندمجة للشباب.
وكانت مجموعة من الأصوات المدنية، قد طالبت بالكشف عن مصير و مآل الاستراتيجية الوطنية المندمجة للشباب التي كانت موضوع توجيهات مليكة منذ سنة 2012، وذلك في إطار اهتمامها بالسياسات العمومية ذات الصلة بالشباب، وكذا بمناسبة خطاب ثورة الملك و الشعب في 20 غشت 2018، من خلال تأكيده على وضع قضايا الشباب في صلب النموذج التنموي الجديد، ودعوته لإعداد إستراتيجية مندمجة للشباب، والتفكير في أنجع السبل للنهوض بأحواله.